منتدى ابداع وان
اهلا وسهلا بكم
شرفونا بالتسجيل والمشاركة
منتدى ابداع وان
اهلا وسهلا بكم
شرفونا بالتسجيل والمشاركة
منتدى ابداع وان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابداع وان

 

 ملحق كاميرات الرقميه والتصوير (للمبتدئين والمتوسطين والهواه والمحترفين)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
PRINCE-GFX
المدير العام
المدير العام
PRINCE-GFX


نقاط التمييز نقاط التمييز : 1468
السٌّمعَة السٌّمعَة : 0
عدد المساهمات عدد المساهمات : 499
الجنس الجنس : ذكر

ملحق كاميرات الرقميه والتصوير (للمبتدئين والمتوسطين والهواه والمحترفين) Empty
مُساهمةموضوع: ملحق كاميرات الرقميه والتصوير (للمبتدئين والمتوسطين والهواه والمحترفين)   ملحق كاميرات الرقميه والتصوير (للمبتدئين والمتوسطين والهواه والمحترفين) I_icon_minitimeالإثنين مارس 25, 2013 3:05 pm

ملحق كاميرات الرقميه والتصوير (للمبتدئين والمتوسطين والهواه والمحترفين)

ملحق كاميرات الفيديو والتصوير (للمبتدئين والمتوسطين والهواه والمحترفين)
الموضوع ده مجموع من مقالات عربيه والاجنبيه في العالم
الموضوع ده للتعرف على كاميرات الرقميه


مقدمه:
يحتاج كثير من الأشخاص لاقتناء كاميرات فيديو رقمية، لتصوير المناسبات الخاصة والاجتماعية، بل وبعض الأحيان لاستخدامها في المجال العملي، خاصة أنه يمكن بسهولة بث محتوياتها الى جهاز كومبيوتر رقمي لاستخدامها وعرضها، أو حتى تسجيلها على اقراص "دي في دي" التي تدوم أكثر بكثير من الاشرطة التناظرية.

ليس من العجب أبدا أن هناك اساليب متعددة لتسجيل مشاهد الفيديو الرقمي تماما مثلما ما هو موجود حاليا من تقنيات الكومبيوتر الشخصي. وفي ما يلي دليل الى الأنواع المختلفة من كاميرات ـ مسجلات الفيديو الرقمي "كامكوردر".

الشريط الفيديوي الرقمي: أكثر أنواع كاميرات ـ مسجلات الفيديو "كامكوردر" شيوعا اليوم هي تلك التي تستخدم الشريط المغناطيسي التقليدي لتخزين المشاهد المرئية . لكنها على خلاف مسجلات الفيديو القديمة "في إتش اسVHS" فأنها تلتقط هذه الصور رقميا بحيث أنها مع الصوت، تكون ذات نوعية أعلى.
انواع كــــــــــمــــيرات الفيديو
وهناك ثلاثة أنواع رئيسية منها وهي:
MINI DV



ويستخدم الأول شرائط فيديو رقمية بحجم علبة الكبريت لتخزين ما مدته 60 أو 90 دقيقة من الصوت والفيديو. ويتراوح سعرها بين 300 دولار، للانواع الاساسية منها مثل JVC GR-D250، والآف الدولارات بالنسبة الى طرازات المحترفين مثل "كانون XL2 " التي يستخدمها المحترفون لتصوير الأفلام السينمائية.

والعديد من هذه الطرازات التي يبدأ سعرها بـ 400 دولار وما فوق، يمكن استخدامها أيضا لالتقاط الصور الساكنة وتخزينها على بطاقة ذاكرة فلاش، بيد أن نتائجها ليست كنتائج الكاميرات المخصصة لالتقاط الصور الساكنة. لذلك ينبغي اصطحاب الاخيرة أيضا في الرحلات والمهمات.

MICRO MV


DIGITAL 8

أما الكاميرتان "مايكرو إم في" و"ديجتال 8" فقد صنعتهما شركة سوني لكنهما شرعتا تفقدان شعبيتهما تدريجيا، فالأولى شأنها شأن الكاميرا سوني الصغيرة DCR-IPI التي يبلغ سعرها ألف دولار، تستخدم شريطا بحجم علبة الكبريت، مما يعني أن حجمها صغير لكن نوعية صورها ليست بجودة الـ "ميني دي في". غير أن طراز "ديجتال 8" شأنه شأن طراز DCR-TRV280 الذي يبلغ سعره 300 دولار وهو شبيه تقريبا بكاميرا "ميني دي في". فالشرائط هي من الحجم ذاته، والأجهزة يمكن وصلها الى كومبيوتر شخصي بالطريقة ذاتها عبر وصلة "فاير واير".

وجودة الصور التي يمكن الحصول عليها من هذه الكاميرات التي تستخدم الشرائط الرقمية هي أفضل بكثير من تلك الكاميرات التناظرية القديمة، كما يمكن نسخ الفيديو الرقمي في جهاز كومبيوتر شخصي لاغراض التحرير وتسجيله من ثم على أقراص "دي في دي" بكل سهولة. ولكن لكوننا نستخدم الشرائط هذه في التسجيل فهذا يعني أن مسالة العثور على مشهد معين قد يشكل صعوبة كبرى تماما مثل مسألة العثور على تسجيل موسيقي في شريط تسجيل صوتي قديم، إذ يتوجب تسريع الشريط الى الأمام والخلف مرات عدة، مع التوقف هنا وهناك بغية العثور عليه أخيرا.

أقراص "دي في دي"

من هنا فأن مسجلات الفيديو "كامكوردر" مثل "كانون دي سي 10" التي يبلغ سعرها 750 دولارا، و"هاندي كام دي سي آر ـ دي في دي403" التي يبلغ سعرها الف دولار، التي تسجل مباشرة على أقراص دي في دي باتت تصبح أكثر شعبية لسبب واحد وجيه، وهو انه يمكن التسجيل على هذه الاقراص ثم نقلها الى الجهاز الخاص بذلك لتشغيلها ومشاهدة التسجيل. وبالامكان ايضا مثل أقراص "دي في دي" التجارية تسريعها الى الامام لتجاوز مشاهد بلمسة زر. كما أن أغلبية مسجلات "دي في دي" قادرة على إنتاج لائحة بالمشاهد الملتقطة لاختيار افضلها بسهولة مطلقة.

ويوضح باغولي بهذا الشأن بأن أقراص دي في دي الصغيرة قياس 8 سنتيمترات التي تستخدمها هذه المسجلات لا تستطيع تسجيل سوى 30 دقيقة من الفيديو. كما أنه قبل مشاهدة القرص على مشغل لهذه الاقراص يتوجب القيام بعملية تدعى "فينيشينغ" (الانتهاء) التي تستغرق دقائق عدة، وبالتالي "اغلاق" القرص بحيث لا يمكن تسجيل المزيد عليه.

كذلك فان مسجلات دي في دي هي أغلى سعرا من مثيلتها من مسجلات "ميني دي في"، كما أنها أكثر تعقيدا لدى تحرير مشاهد الفيديو بعد التقاطها. وهذا يعني انه اذا كان المطلوب هو حذف جميع المشاهد باستثناء الجيدة منها وتسجيلها على قرص "دي في دي" آخر فأن العملية اصعب بكثير مقارنة بطراز "ميني دي في".


القرص الصلب
الجيل الجديد من كاميرات ومسجلات الفيديو تستخدم الاقراص الصلبة بدلا من الشرائط وأقراص "دي في دي" وبطاقات الذاكرة. فالطرز مثل "جاي في سي افيريو جي زد ـ ام جي30" التي يبلغ سعرها 800 دولار توظف ذات الاقراص الصلبة التي تستخدمها مسجلات ومشغلات الموسيقى العالية السعة مثل "آي بود". وهذا يعني تخزين الكثير من مشاهد الفيديو. فكاميرا "جي زد ـ ام جي30" هذه مثلا تملك قرصا صلبا مبيتا فيها بسعة 30 غيغابايت الذي يتسع الى نحو عشر ساعات من تسجيلات الفيديو، مما يكفي لتسجيل فترات طويلة من دون الحاجة الى تغيير الاشرطة. كما أنه من السهل جدا تحرير هذه التسجيلات عن طريق وصل الكاميرا ـ المسجل هذه الى جهاز كومبيوتر شخصي عبر فتحة "يو اس بي" لنسخ التسجيلات على قرصه الصلب عن طريق نقرتين على الماوس ليكون التسجيل جاهزا للتحرير وتسجيله من ثم على أقراص "دي في دي".
كاميرات الرقميه
تقسم الكاميرا الرقمية إلى ثلاثة أنواع اعتمادا على طريقة استخدامها:

وهذه عبارة عن كاميرات رقمية صغيرة الحجم تمتاز بسهولة الاستخدام والحمل وفيها وضعيات أوتوماتيكية للتصوير تناسب جميع الكفاءات ولا تحتاج إلى الخبر كبيرة في التصوير لغرض استخدامها وتكون عدساتها صغيرة الحجم وغير قابلة للتبديل (non Single Lens Reflecting) أو يرمز لها بـ non- SLR . ومن الأمثلة عليها الكاميرات التالية:
1ـ الكاميرات الرقمية غير الاحترافية :




وهذه الكاميرات متوسطة الحجم تمتاز بأنها اكبر حجما من النوع الأول وتمتاز بسهولة الاستخدام من ناحية إذ أن فيها وضعيات أوتوماتيكية للتصوير تناسب جميع الكفاءات ، وتوفر وضعيات احترافية في التصوير من ناحية أخرى لمن يرغب الوصول لمستوى الاحتراف. وتمتاز عدساتها بكبر حجمها اكبر من النوع الأول مع زيادة قدرتها على التقريب لكنها غير قابلة للتبديل (Single Lens Reflecting Like) SLR like . ومن الأمثلة عليها الكاميرات التالية:
2ـ الكاميرات الرقمية شبه الاحترافية:




وهذه عبارة عن كاميرات كبيرة الحجم تمتاز بإمكانياتها الهائلة في مجال التصوير كما تمتاز بالتقاط الصور بسرعات عالية و تحتاج هذه الكاميرات إلى معرفة واسعة في مجال التصوير الرقمي حتى يتمكن المصور من الاستفادة من أوضاع التصوير الكثيرة الموجودة في هذه الكاميرا . تمتاز العدسات بكبر حجمها كما يمكن تبديلها (Single Lens Reflecting) SLR مما يعطي الحرية في استخدام العديد من العدسات تصلح لمختلف اللقطات. ومن الأمثلة عليها الكاميرات التالية:
3ـ الكاميرات الاحترافية:


وللإجابة على الاسئلة سوف أتطرق بالحديث عن أنواع الكاميرات الثلاثة أعلاه
ساتكلم عن الاسئلة بالتفصل وكما يلي:
1ـ احتياجات الكاميرا الرقمية :وتقسم الاحتياجات إلى ثلاثة أقسام:
أـ التصوير العائلي والرحلات:
وفي هذه الحالة قد يفي النوع الأول من الكاميرات بالغرض فيها ، خصوصا وأنها تحتوي وضعية تصوير الفيديو والتي قد تكون مهمة بالنسبة للبعض كما التصوير العائلي لا يحتاج بالضرورة إلى مهارات وامكانيات عالية في التصوير. و يمكن استخدام النوع الثاني من الكاميرات لهذا الغرض.
ب ـ التصوير الفني
قد يكون التصوير الفني باستخدام كاميرات النوع الأول غير ناجح خصوصا عند محاولة تصوير المناظر الليلية أو بعض المناظر الطبيعة وخصوصا التصوير باستخدام المقرب أو الزوم مثل تصوير الطيور ، لذا فان الكاميرات شبه الاحترافية والحاوية على عدسات اكبر حجما وذات تقريب اكبر تكون ملائمة أكثر من النوع الأول كما أن النوع الثالث هو النوع المثالي لهذا النوع من التصوير.
ج ـ التصوير الاحترافي والتصوير الصحفي
أن هذا النوع من التصوير يحتاج إلى السرعة والمهارة في اصطياد اللقطة لذلك قد تكون كاميرات النوع الثاني ملائمة نوعا ما في مثل هذا النوع من التصوير لكن الأفضل هو استخدام الكاميرات الاحترافية لأنها تحوي أوضاعا أكثر كما تمتاز بتحملها للظروف القاسية وسرعة التقاطها للصورة كما تتمكن من اخذ العديد من اللقطات قد تصل إلى 5 لقطات بالثانية الواحدة تتناسب وسرعة الحدث ، فضلا عن إمكانية تغير العدسات لتناسب الموضوع المراد تصويره.


2ـ أسعار الكاميرات
أـ غير الاحترافية (150-400 دولار).
ب ـ شبه الاحترافية (400 – 600 دولار).
ج ـ الاحترافية (800 – 5000 دولار)
وهذه الأرقام قابلة للزيادة والنقصان حسب الشركات.


3ـ الشركة المصنعة
إن أحسن شركات العالم في صناعة الكاميرات هما الكانون وال***ون وهما في تنافس مستمر في إنتاج الكاميرات ذات الجودة العالية. بعدهما تأتي بقية الشركات مثل سوني و سامسونك و اولمبوس وغيرها . أن أهم ما يمكن ملاحظته من خلال متابعة آخر إخبار الكاميرا والشركات المصنعة انه لايوجد لحد الآن كاميرا رقمية متكاملة من كل النواحي تابعة لشركة معينة فحتى شركتي كانون و***ون الرائدتين تجد أن كل كاميرا منهم مهما بلغت من الجودة فلابد أن يكون فيها ولو نقص قليل تجده موجود في الكاميرا التابعة للشركة الأخرى وكأن أحدهما تكمل الأخرى ولا ادري ما هو السبب.
وهذه بعض روابط الكاميرات التابعة لشركات مختلفة
الكانون
http://www.dpreview.com/reviews/specs/Canon/
الـ'ـنـيكوون
http://www.dpreview.com/reviews/specs/Nikon/
السوني
http://www.dpreview.com/reviews/specs/Sony/
ولمعرفة المزيد تستطيعون أن تتعرفوا على كل الكاميرات من خلال موقع
http://www.dpreview.com/ /


4ـ الدقة
وتقاس بالبيكسل والبيكسل عبارة عن مربعات صغيرة موجودة في الصورة وهي اصغر وحدة قياس في التصوير وكلما كان عدد البيكسلات في الصورة أكثر كانت دقة الصورة أعلى أي أن التفاصيل في الصورة سوف تكون أكثر، فإذا قلنا مثلا عن صورة ما أن دقتها هي 1 ميكابيكسل فهذا يعني أن فيها 1024000 بيكسل .
ولنفرض أن منظرا طبيعيا التقط له عدة صور تشترك في نفس الدقة وهي (3 ميكابيكسل) وهذه الصور التقطت باستخدام أربعة كاميرات مختلفة.
الأولى كاميرا نقال نوكيا نوع N73.
الثانية كاميرا رقمية نوع Mercury.
الثالثة كاميرا رقمية نوع Sony.
الرابعة كاميرا احترافية نوع Canon.
سنحصل على أربعة صور لمنظر واحد الصور كلها متشابه عند النظر عليها من بعد لكن عند تفحص هذه الصور سوف نلاحظ الآتي:
- الصورة الأولى (النقال N73) واضحة من بعيد لكن عن تقريبها تظهر مشوشة noise ، كما يوجد دمج في الخطوط الموجودة في الصورة.
- الصورة الثانية (Mercury) تكون الصورة أفضل حالا من صورة النقال لكنها تحوي على الكثير من التشويش .
- الصورة الثالثة (Sony) أفضل بكثير من الصورتين السابقتين لكن عند تقريبها أكثر تبدأ الكثير من تفاصيل الصورة بالاختفاء كما يزداد التشويش.
- الصورة الأخيرة (Canon) تكون أوضح من جميع الصور واقل تشويشا بكثير.
إذا ما الذي اثر على وضوح هذه الصور على الرغم من أن كلها كاميرات رقمية دقتها أعلى من 3 ميكابيكسل؟؟
وللإجابة عن هذا السؤال نحتاج إلى فهم لطريقة التقاط الصورة بواسطة الكاميرا الرقمية .
إن الصورة التي يتم التقاطها بالكاميرا الرقمية تكون عبارة عن الضوء المنعكس من الجسم المراد تصويره والداخل إلى داخل الكاميرا لذلك يجب أن يمر الضوء أولا من خلال عدسة الكاميرا ليصل في النهاية إلى المتحسس Sensor وهو عبارة عن شريحة تحوي عددا كبيرا من الخلايا المتحسسة للضوء والتي تستطيع أن نقاط وألوان الصورة المنعكسة عليه بعد ذلك ترسل إلى المعالج ليتم معالجتها لتظهر على شاشة الكاميرا ومن ثم يتم حفظها أي عمله يشابه عمل الفلم الفوتوغرافي في الكاميرات الفيلمية، ويعد هذا الجزء من أهم أجزاء الكاميرا الرقمية، إذ تعتمد جودة الصورة اعتمادا كبيرا على المتحسس فكلما كانت مساحة المتحسس اكبر كلما كانت الصورة أدق وتحوي تفاصيل أكثر . وفي الشكل التالي مقارنة توضح مساحة المتحسس بين جميع الكاميرات الأربعة أعلاه وهذا رسم توضيحي فقط وليست قياسات مضبوطة لمساحة المتحسس في كل كاميرا.



كما قلنا أن أهم جزء من أجزاء الكاميرا هو المتحسس لكن هل تعتمد جودة الصورة فقط على المتحسس؟


الجواب : كلا


إذ توجد عوامل أخرى تؤثر تأثيرا مباشرا على جودة الصورة لعل من أهمها بعد المتحسس هي العدسة فالعدسة تمثل الأنبوب الذي من خلاله يمكن للضوء الدخول إلى الكاميرا ليصل إلى المتحسس فكلما كانت العدسة كبيرة وذات فتحة واسعة كلما كانت كمية الضوء الداخلة إلى الكاميرا اكبر وبالتالي كمية المعلومات عن الصورة سوف تكون أكبر ولك عزيزي القارئ أن تتخيل الفرق بين كاميرا النقال وكاميرا الكانون من ناحية حجم العدسة...
فعدسة النقال تعد عدسة من النوع البسيط جدا إضافة إلى حجمها الصغير وانأ دائما أركز على كاميرا النقال لأني في كثير من الأحيان أقرأ وللأسف في المواقع العربية الخاصة بالنقالات بعض المواضيع التي تتحدث عن كاميرات النقال وتجعلها تتفوق على أقوى الكاميرات العالمية (في احد المنتديات مكتوب موضوع بهذا العنوان: كاميرا جوال نوكيا N95 وتحدي لأقوى الكاميرات العالمية) وعندك الحساب إذا واحد من الناس العاديين قرأ مثل هذا الموضوع شنو راح يتصور. أكيد راح يتقشمر. طبعا أن شخصيا جربت كاميرا نقال N95 وصدقوني ما تفرق عن نقال N93 فقط من ناحية حجم الصورة ليس إلا. وفي بعض الحالات تجد الكثير من الناس يستخدمون النقالات وكأنها كاميرات أكثر من احترافية واليكم بعض الأمثلة (احد طلبة الدكتوراه في كليتنا يستخدم نقال في تصوير نتائج إحدى تجارب بحثه التي تحتاج إلى دقة عالي في التصوير، وشخص آخر يستخدم النقال لالتقاط صور شخصية توضع في الجواز وغيرها من الأمور التي شاهدتموها انتم أيضا) اعتقد إننا بحاجة لوعي تام ومعرفة بمعنى الكاميرا الرقمية، أن جودة صورة النقالات لا تقاس بما نراه على شاشة النقال أو على شاشة الكومبيوتر فحسب ، بل تقاس بجودة الصورة من ناحية الطباعة و جودة الألوان.

مجموعة من الكتب تحتوى على جوانب هامه لكل متعلم ومقبل على مجال التصوير الفوتوغرافي.
أساسيات التصوير الفوتوغرافي


حجم الملف : 1.66 MB
*************
الكتاب الثاني :

التصوير الأبيض والأسود



حجم الملف : 1.17 MB


****


الكتاب الثالث :

التصوير الرقمي



حجم الملف : 9.39 MB


****


الكتاب الرابع :

التصوير الفوتوغرافي الملون



حجم الملف : 1.23 MB


****


الكتاب الخامس :

معمل ألوان


حجم الملف : 1.14 MB


****
ملاحظة : لتصفح الكتاب يجب ان يتوفر لديك برنامج [ Adobe Reader ]

ولحفظ الملفات ، فقط قم بالنقر على صورة الغلاف بالزر الايمن واختيار حفظ الهدف باسم

المصدر : المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني بالتعاون مع مجتمع التصوير الرقمي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alibda3.0wn0.com
 
ملحق كاميرات الرقميه والتصوير (للمبتدئين والمتوسطين والهواه والمحترفين)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابداع وان :: الكمبيوتر والتقنيات :: قسم خدع الكمبيوتر-
انتقل الى: